الجديد :
وزير التربية يعلن عن “التغييرات الاستراتيجية” في المنظومة التربوية انطلاقا من العودة المدرسية 2019/2018
– العودة إلى نظام الثلاثيات.
– توحيد مواعيد العطل مع التعليم العالي.
بالنسبة للتعليم الابتدائي:
– الانطلاق في تخفيف البرامج وساعات التدريس لتوسيع حيز الأنشطة الثقافية والإبداعية وتطوير المهارات الحياتية لدى التلاميذ.
بالنسبة المدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية:
– التسجيل عبر الانترنيت والهواتف الجوالة
– موافاة التلاميذ بجداول أوقاتهم عبر الأنترنات
– التخلي عن كل الوثائق المطلوبة سابقا للتسجيل.
– موافاة الأولياء ببطاقات أعداد أبنائهم عبر البريد الالكتروني.
– التخلي عن النسخ المطابقة للأصل وذلك بتضمين الشهادات المُسندة للتلاميذ، وخاصة شهادة الباكالوريا برمز Code QR ،
– تمكين الناجحين من 3 نسخ من شهادة الباكالوريا باللغات العربية والفرنسية والانجليزية.
دخول المدارس الاعدادية والمعاهد النموذجية يكون للحاصلين على معدل 15 فما فوق .
وفي رد على وزارة التربية وبرامجها التعليمية علق بعض الشباب على تصريحات وزير التربية الحالي حاتم بن سالم بخصوص التغييرات الاستراتيجية بالتالي:
قال Abdessamad Bouzidi:
بالله وينو الاصلاح التربوي اللي كسرو لينا روسنا بيه؟ وينو اصلاح البرامج وينو تعديل الضوارب المناضرات يجب ان تكون اجبارية وينو التكوين المهني عنصر تطور البلاد والله عندي احساس ان الوزير و مستشاريه من ااموزنبيق و مستواهم لا يتعدى 6 ابتداءي.
وقالت Zinet Mejri :
الاصلاحات تبدا من المنظومة التربوية خدمو المتخرجين يقرو الابتدائى . نقصو من الكتب وزيدو من المعلومات نقصو الكيلوات اللي يهزو فيها الصغيرات على ظهورهم . وحدو التدريس علاه خاص وعام علاه واللي مافي حالوش اش يعمل . في الدستور مجانية التعليم انا نرى انو التلميذ قريب يخلص المعلمين . اعملو دورات تكوينية للمعلمين اعملو contrôle عليهم مرتين ثلاثة في الشهر اسمعو الاولياء شكواتهم من المعلمين . المعاملات ولد فلان وبنت فلتان
وقال Adel Yaakoubi :
هذه ليست إصلاحات ! مجرد سفاسف و ترهات لا تغني ولا تسمن من جوع . ربما الهدف منها : (خالف تعرف ) ..إنجاز شخصي كما عودنا كل مسؤول تونسي حتى لاتمر فترة وزارته دون بعض الإنجازات التي تحسب و تسجل بآسم صاحبها . ما أحوج التعليم إلى إصلاحات جوهرية تتعلق بمضامين الكتب و نوعية الدروس و ضوارب اامواد و الإنطلاق الفعلي في العمل يوم 15سبتمبر بإطار كامل و كفؤ ( أقصد بكفؤ بعد القيام بدورة تكوينية صيفية لاتقل عن شهرين لمن يلتحق حديثا بالتعليم) و تحسين ظروف النواب خصوصا المادية منها . وهذا مالم نلمسه لدى أي وزير !
وقالت Soú-soü Àjãbï :
بربي من وقت الثورة وانتم تجربوا فددتونا محسوب توة بالبرنامج الجديد اللي محضرينو للسنة الدراسية الجديدة شوف يعجب شوف لا توة وسط العام يظهر كل شي وتبدا الإضرابات وكل حد يصيح من شيرة وكل حد يحب يلبس على قدو وترجع الوزارة تنظر من الاول وجديد وتعمل برنامج اخر وقانون اخر ونبقاو كل عام نفصلو ونخيطو ونقيسو ونجربو صغيراتنا يمشيو في هاوية وكل عام نتائج المناظرات من سيئ الى أسوأ
وقالت Lune D’étè D’été Lune:التعليم في تونس اصبح من النقيض الى النقيض تلميذ ممتاز وتلميذ ما يعرفش يكتب اسمه بالفرنسية.